
التعرف على أفضل وقت لإغلاق الصفقات بناء على التحليل الفني والأساسي، ومعرفة كيفية وضع أوامر وقف الخسارة وأخذ الربح.
الخسائر جزء من التداول – لا تدعها تؤثر على قراراتك العاطفية.
القدرة على الحد والتقليل من الآثار السلبية الناتجة من استخدام الرافعة المالية، خاصة إذا تعرض السوق للهبوط المفاجئ أو أي تقلبات اقتصادية غير متوقعة.
تقييم السوق عند أعلى مستوياتها: استراتيجية تقليل المخاطر
الوسطاء غير الموثوقين: اختيار وسيط غير موثوق قد يعرض رأس المال للخطر ويتسبب في تحديات غير متوقعة.
تحليل الأوضاع الاقتصادية والسياسية وتحديد تأثيرها المحتمل على أداء الأصول وبالتبعية حجم الخطورة المرتبطة بالتداول عليها.
العوامل الخارجية، التي غالبًا ما تكون خارج سيطرة المتداول، تخلق مخاطر إضافية:
عند الاستثمار في الأسهم، يرتبط الخطر الأساسي بأداء الشركة والصناعة التي تنتمي إليها. الشركات الكبرى والمستقرة (الأسهم الممتازة) غالبًا ما تكون أقل تقلبًا مقارنة بالشركات الناشئة، التي قد تواجه تحديات مثل ضعف الإدارة أو التغيرات المفاجئة في ظروف السوق.
بناء هذه العادات يعزز من قدرتك على إدارة المخاطر بشكل أفضل، مما يضمن استدامة أدائك في الأسواق.
تتسم استراتيجيات إدارة المخاطر بقدر كبير من التعدد، أثبت بعضها فاعلية فائقة في الحد من الخسائر حال التعرض لها، ورفع احتمالات تعويضها فيما بعد، ولعل من أبرزها استراتيجية وقف الخسارة في التداول اليومي واستراتيجية حجم الصفقات.
يُضاف إلى ذلك إمكانية الاعتماد على روبوتات التداول الآلي، التي تمتلك القدرة على تحليل كم هائل من البيانات بسرعة فائقة، ومراقبة اتجاهات السوق وحركة الأسعار على مدار الساعة، وتحديد أفضل نقاط دخول الصفقات والخروج منها وفقاً للمعايير التي يحددها المتداول نفسه بشكل مُسبق، الإمارات كما أن تلك الروبوتات تقوم بتعيين الإمارات نقاط وقف الخسارة التلقائية فور فتح المركز.
تقييم السوق عند أعلى مستوياتها: استراتيجية تقليل المخاطر
تعلم التداول أداة حاسبة المخاطر أداة حاسبة النقاط الرسوم البيانية المتقدمة بيانات السوق
كتاب أساسيات إدارة المخاطر من تأليف "ميشيل كروهي" و"دان جالاي" و"روبرت مارك".